في أيامنا الحالية وخصوصاً آخر خمس سنوات نجد أن التقنية قد غيرت من الطريقة التي نتواصل بها أو نتعلم أو نتسوق أيضاً، حتى أنها أثرت على أساليب تواصلنا اجتماعياً فكلما سمعنا عن خدمة تواصل جديدة نسارع بالتسجيل بها وإضافة كل معارفنا وأصدقائنا، وكلما رأينا جهازاً تقنياً جديداً فإننا نطمح لاقتناءه بأسرع وقت ممكن.